صرخاتها أرعبت الحي… لكن خلف الصوت قصة عن التنمر والشفاء النفسي!
كانت الساعة تقارب منتصف الليل عندما دوى صراخها من جديد… صراخ يمزق سكون الحي الصغير ويوقظ كل من فيه. البعض كان يغلق نوافذه بسرعة، وآخرون يكتفون بالتنهيدات وكلمات الشكوى المعتادة: “ليست ليلة جديدة… إنها تصرخ من جديد!” الفتاة التي تسكن في الطابق العلوي من المبنى القديم، لم يعرف أحد اسمها الحقيقي. اعتاد الجميع على تسميتها…